أسباب النجاة من النار
– الانشغال بطلب العلم الشرعي
– كثرة العبادة ، لأنها تعصم الإنسان عن الشبهات و الشهوات ( و لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه…. فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع بها …) ، فوقوع بعض طلاب العلم في الذنوب و المعاصي سببه ضعف العبادة لله وحده لا شريك له.
– الصبر و المصابرة و مجاهدة النفس، و مخالفة الهوى، ( بدونها لا يستطيع الإنسان فعل الطاعات و لا ترك المنكرات ).
– الاجتهاد في الدعاء ( يا مقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك…)، أو تقول:( اللهم حبب إلى الإيمان وزينه في قلوبنا…)،
– تذكر الموت و الدار الآخرة و الجنة و النار
– تنظيم الوقت و ملؤه بما هو نافع و تجنب الفراغ
– المبادرة بالزواج لتحصين النفس.
– من أسباب النجاة من النار أن ينتصر المسلم لأخيه في غيْبتِه، فلو كنت في مجلس وسمعتهم يأخذون فلان بالغيبة أو يقولون عليه ما ليس فيه، فرُدَّ عليهم بالدفاع عنه، إما بإثبات الحقيقة أو لنهيهم عن ذكر فلان بسوء.
لقولهﷺ: من ردَّ عن عرض أخيه في الغيب رد الله عن وجهه النار يوم القيامة.
– صلاة الفجر من أسباب النّجاة من النّار فيها البشارة بدخول الجنّة؛ فقد ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال:«مَن صلَّى البردَينِ دخَل الجنةَ»، متفق عليه، والمقصود بالبردين هنا هما صلاتي الصّبح والعصر، وقد ثبت الترغيب في أن يؤدّي المسلم صلاة الصّبح في جماعة.