ثار جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أعلنت الحكومة في ساعة متأخرة من الليل قرار تعليق الدراسة بسبب سوء الأحوال الجوية. كتبت رند أبو شوك: حسناً أمي ، لم أكن أعلم أنك تمسكين الأطفال.
على سبيل المثال ، كان بإمكانك رؤية القرار الليلة الماضية في الساعة السادسة ، ولم ينام العالم. هل أصيب أطفالي بالبرد من العمل اليوم وقالوا لي إنها العطلة! وعلق سفيان جهاد: قبل إعلان الإجازة المدرسية ارتبكت الحكومة مرة أخرى في قرارها ، قاموا ببناء دفيئات ولكن بدون تدفئة. المدارس الحكومية مشكلة كبيرة مع نزلات البرد ، لذلك لا توجد مرافق للطلاب تفاعل مع لارا الأيدي: يا إلهي ، إنه محبوب آخر للطلاب.
أعتقد أنه قرار معقول ، لكن إذا أعلنت في وقت سابق روان الزبيدي تقول: آخر اهتمام الدولة هو المدارس أو ليس أولويتها على الإطلاق حتى التعليم ، كل بطل مهم بالنسبة لها أتفق معك في تعطيل المدرسة في يوم كهذا ، ولكن في نفس الوقت توفير بيئة آمنة للطلاب والمدافئ لهم! على صعيد آخر ، تفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي مع تصريح خليل الحاج توفيق نقيب تجار المواد الغذائية ، عن ارتفاع أسعار العديد من المواد الغذائية في السوق المحلي ،
وفي موضوع اخر تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات نقيب تجار المواد الغذائية خليل الحاج توفيق أن وجود الارتفاعات على أسعار العديد من المواد الغذائية في السوق المحلية، غير مرتبط بتبعات الأزمة الروسية الأوكرانية وإنما لارتفاع الأسعار عالميا..
أنس المعايطة قال: اه صح لانه احنا بنصدر وبلد مستقل من جميع النواحي وما عنا فساد فما بنتاثر بأي اشي خارجي
الا شوية هالتحديات الخارجيه الله يبعدنا عنها
أما إبراهيم فعلق: التجار سحبوا الزيت من الأسواق لأنه ما اعجبهم أسعار الحكومه… واحنا كمحلات صرنا تحت رحمة المستورد والتاجر الرئيسي… ليش ما يكون في منصه حكوميه تبيع المواد بسعر الجملة
ونختمها مع زيد ابو عيد: جشع تجار مسيطر ..
الحرب باوكرانيا مش بالشرق الأوسط وبعدين الحرب ملهاش كم يوم لحقنا نحط رفع الاسعار بظهر الحرب!
استغلال للناس وارتفاع اسعار جنوني
كانت هذه مجموعة من تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع قرار تعطيل المدارس وارتفاع الاسعار.
شكرأ لقبولي